الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
- أخرج الفريابي وعبد بن حميد وأبو عبيد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن الأنباري في المصاحف وأبو الشيخ من طرق عن ابن عباس. أنه كان يقرأ (ويذرك وإلاهتك) قال: عبادتك، وقال: إنما كان فرعون يعبد ولا يعبد.
وأخرج ابن الأنباري عن الضحاك. مثله.
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس (ويذرك وإلاهتك) قال: يترك عبادتك.
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وأبو الشيخ عن مجاهد
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن الضحاك. أنه قال: كيف تقرأون هذه الآية {ويذرك}؟ قالوا: ويذرك وآلهتك. فقال الضحاك: إنما هي الأهتك أي عبادتك، ألا ترى أنه يقول أنا ربكم الأعلى؟.
وأخرج عبد بن حميد عن عكرمة في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم عن عكرمة في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن سليمان التيمي قال: قرأت على بكر بن عبد الله {ويذرك والاهتك} قال بكر: أتعرف هذا في العربية؟ فقلت: نعم. فجاء الحسن فاستقرأني بكر، فقرأتها كذلك فقال الحسن
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن الحسن في قوله
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس قال: لما آمنت السحرة اتبع موسى ستمائة ألف من بني إسرائيل.
- أخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله {قالوا أوذينا من قبل أن تأتينا ومن بعد ما جئتنا} قال: من قبل إرسال الله إياك ومن بعده.
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن وهب بن منبه في الآية قال: قالت بنو إسرائيل لموسى: كان فرعون يكلفنا اللبن قبل أن تأتينا، فلما جئت كلفنا اللبن مع التبن أيضا، فقال موسى: أي رب أهلك فرعون حتى متى تبقيه. فأوحى الله إليهم: إنهم لم يعملوا الذنب الذي أهلكهم به.
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن بنا أهل البيت يفتح ويختم، فلا بد أن تقع دولة لبني هاشم فانظروا فيمن تكونوا من بني هاشم، وفيهم نزلت
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن ابن مسعود
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن مجاهد في قوله
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن قتادة في قوله
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن رجاء بن حيوة في قوله
وأخرج الحكيم الترمذي في نوادر الأصول وابن أبي حاتم عن ابن عباس قال: لما أخذ الله آل فرعون بالسنين يبس كل شيء لهم، وذهبت مواشيهم حتى يبس نيل مصر، واجتمعوا إلى فرعون فقالوا له: إن كنت تزعم فاتنا في نيل مصر بماء. قال: غدوة يصبحكم الماء. فلما خرجوا من عنده قال: أي شيء صنعت...! أنا أقدر على أن أجري في نيل مصر ماء، غدوة أصبح فيكذبونني. فلما كان في جوف الليل قام واغتسل ولبس مدرعة صوف، ثم خرج حافيا حتى أتى نيل مصر فقام في بطنه فقال: اللهم إنك تعلم أني أعلم أنك تقدر على أن تملا نيل مصر ماء فأملاه، فما علم إلا بخرير الماء يقبل، فخرج وأقبل النيل يزخ بالماء لما أراد الله بهم من الهلكة.
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن مجاهد في قوله
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس في قوله
وأخرج ابن جرير وابن المنذر عن ابن عباس في قوله
أخرج ابن أبي حاتم عن الضحاك في قوله
|